تطبيق هذه الاستراتيجيات يوفر بيئة داعمة للتعلم المستمر. هذا يساعد في تعزيز قدرات

كاساندرا باء وايت وشدد على أهميةموقع السيطرة والأداء الأكاديمي الناجح الخصائص الشخصية للأفراد الذين هم على الأرجح من المشاركة في التعلم، سواء بشكل رسمي أو غير رسمي طوال حياتهم، وقد اكتسبت:

“التعلم مدى الحياة هو ضرورة في عصر التغيير السريع والتطور التكنولوجي المتسارع.”

الأدلة الدولية تظهر بوضوح أن الناس من دون مؤهلات ثانوية عليا ومهارات القراءة والكتابة هم الأقل احتمالا في المشاركة في مزيد من التعليم والتدريب.

ولكن، إذا كان هنالك حاجة إلى بذل المزيد من الجهد لتعلم شيء جديد لأسباب شخصية أو عائلية أو مهنية، أو كانت هنالك حاجة إلى هيكل أكثر تنظيماً، فإليك بعض الخطوات للبدء.

محتوى التعلم، والطريقة التي يتم الوصول بها إلى العلم، وأين يحدث يمكن أن تختلف تبعا لمتطلبات المتعلم والتعلم.

تشمل الاستراتيجيات الاهتمام بكافة أنواع التعليم واستخدام الأدوات الحديثة. يجب توفير الموارد اللازمة وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية.

من خلال تطبيق هذه الاستراتيجيات، يمكن للأفراد تعزيز عملية التعلم مدى الحياة بشكل فعال، مما يساهم بالنهاية في تطورهم الشخصي والمهني.

التعلم مدى الحياة هو استمرار بناء المهارات والمعارف طوال حياة الفرد. يحدث ذلك من خلال التجارب التي تمت مواجهتها في مجرى حياته. هذه التجارب يمكن أن تكون رسمية (التدريب والاستشارات والتدريس، الإرشاد، التدريب المهني، والتعليم العالي، الخ) أو غير الرسمية (التجارب والحالات، وما إلى ذلك).

أولا: أنه يقدم وجهة نظر منهجية التعلم لأنه يدرس الطلب والعرض، فرص التعلم.

بدون أهداف واضحة، نور الإمارات قد يبدو التعلم مدى الحياة بلا هدف ومربكاً. إن تحديد أهداف محددة وقابلة للتحقيق يساعد الأفراد على الحفاظ على تركيزهم وتحفيزهم. من المهم تحديد المهارات أو المعرفة التي يرغبون في اكتسابها وسبب أهميتها بالنسبة لهم. على سبيل المثال، قد يحدد شخص يعمل في مجال التسويق هدفاً للتعرف على الإعلان الرقمي لتعزيز آفاق حياته المهنية.

تحليل وإمعان النظر في المعلومات المكتسبة لفهم الهدف منها

يعتمد النجاح المهني بشكل متزايد على قدرة الموظفين على التعلم والتكيف مع التغيرات. يتطلب ذلك من نور الإمارات الشركات اعتماد برامج التعلم المستمر كفئة أساسية في إدارة رأس المال البشري.

أخيراً، يمكن أن يؤدي افتقار الأفراد إلى الموارد التعليمية إلى مشاكل إضافية. سواء تعلق الأمر بإمكانية الوصول إلى الإنترنت، أو عدم القدرة على الحصول على المواد الدراسية المناسبة، فإن نقص هذه الموارد يمكن أن يعوق عملية التعلم.